قصة مؤثرة لامرأة اختارت الطريق الصحيح، تزوجت بالحلال، وبدات حياة جديدة بكل احترام… لكن الماضي اللي دفناتو بكرامتها، رجع يطرق بابها من جديد، وبطريقة ما كانتش فالحسبان. بعد 6 سنوات من الزواج، تكتشف أن الشاب اللي كانت على علاقة محترمة معاه، تزوج أخت زوجها، وبدأ يضايقها ويهدد استقرارها النفسي. شنو ممكن تدير امرأة فهاد الموقف؟ واش تسكت حفاظاً على بيتها؟ ولا تواجه باش تحمي نفسها وكرامتها؟ 📌 شاركي رأيك فالتعليقات، ربما تكوني سبب فدعم وحدة في نفس الموقف. 💬 القصة واقعية، والوجع حقيقي… خلي صوتك يوصل لكل وحدة كيحاصرها الماضي بلا ذنب
كنت في علاقة مع شاب قبل زواجي، علاقة محترمة مبنية على الكلام والتفاهم فقط، بلا أي تصرفات تسيء لي أو تمس شرفي. كان يبادلني نفس المشاعر، وكان فعلاً كيبغيني وكيخطط للزواج، ولكن الظروف ما كانتش مساعداه يتحمل المسؤولية فداك الوقت. أنا من جهتي، كنت صابرة ومخلصة، حتى وقعت فاجعة موت الوالدة ديالي، الله يرحمها ويوسع عليها. وسط هاد الحزن، تقدم ليا شاب من العائلة فاش جات لكنازة، ماكنعرفوش مزيان، ولكن شفت فيه الجدية والنية، وقبلت الزواج. دازت الأيام، وربي رزقني بوليداتي، ودابا عندي ست سنين فهاد الزواج. لكن الغريب والمفاجئ، أن الشاب لي كنت معه فالعلاقة قبل، رجع يدخل حياتي من جديد بطريقة عجيبة… تقدم لأخت راجلي، ودابا تزوج بيها، ولكن ما وقفش عند هاد الحد. بقى كيتقصدني، كيبغي يضايقني، يلوّح بكلام، ولا كيبان فطريقي بلا سبب. وأنا ما بقيتش عارفة شنو ندير… قلبي تعبان، وضميري مرتاح لأنني ما غلطتش، ولكن الضغط كيوصل لحدود لا تطاق. أنا اليوم مريضة نفسياً بهاد الوضع، ما كنتش باغية نوصل لهنا، خصوصاً وأنا دابة أم ومرتو لراجل كيحبني وموفر لي الاستقرار.
وسؤالي ليكم: واش الماضي عندو الحق يجي يهدد حياتنا حتى من بعد ما نختار الطريق الصحيح؟ واش تسكت وتبقى كتدفن فالحزن، ولا توقف وتواجه؟
عندي جارة فوق مني، كبيرة في السن شوية، عندها جوج بنات وحدة في 16 عام والأخرى في 12. من وقت...