زوجتي أستاذة... وأنا أفكر أطلقها ونتزوج بالخدامة!

قصة حقيقية من الواقع الجزائري تحكي عن زوج فقد الراحة داخل بيته رغم زواجه من أستاذة محترمة! بين مسؤوليات الخدمة وغياب الاهتمام، قرر يجرب حلّ غير متوقع... لكن النهاية كانت أغرب! 📌 هل الزواج شراكة فقط؟ أم اهتمام ورعاية متبادلة؟ 📣 اقرأ القصة للنهاية وشاركنا رأيك... القرار صعب! #قصص_من_الواقع #زواج #مشاكل_زوجية #الخدامة #الطلاق #الحياة_الزوجية #المرأة_العاملة #الجزائر

مرتي خدامة أستاذة، تخرج كل يوم على 8 الصباح وترجع على 5 العشية، تدخل للدار وترقد فورًا، تقوللي: "راني عيانة!"

أنا ثاني نخدم، لكن خدمتي قريبة للدار ونعاون في شغل البيت، بصراحة الدار ولات فوضى! كوزينة موسّخة، لا واحد يطيب، لا واحد ينقي، وكلشي مهمل...

كل ما نطلب منها طيبلي، نقوللها توحشت المراقي، تقوللي: "ما نقدرش نخدم برا ونزيد نخدم فالدار!"

قلتلها حبسي من خدمتك، قالتلي بالحرف: "خدمتي خط أحمر، منسمحش فيها والله!"

زد على هذا كامل، رفضت تجيب دراري! تقول مزال الحال، مع العلم رانا عامين زواج...

تعبت! وفكرت نجيب خدامة تساعدني فالدار، نقي وطيّب وتخفف عليّ الضغط.

طلبت من مرة كبيرة نعرفها تدبرلي وحدة تكون محل ثقة، قالتلي: "عندي بنتي تخدم مليح!"

بعثتها، تفاهمنا، وبدأت تخدم عندي. والله يا جماعة حسيت الدار رجعت للحياة:

نظافة، طياب، احترام... حتى مرّتي عجبتها خدمتها!

بصراحة، خدمت عندي 6 شهور، وقلبي مال ليها... عجبتني!

أنا اليوم نخمم نطلق مرّتي ونتزوج بالخدامة، على الأقل وحدة تعتني بيا، تجيبلي دراري، وتكون حنونة...

خدمتي والحمد لله تكفيني نعيش ونعيشها بكرامة.

وش تنصحوني؟

هل نكمّل مع مرّتي اللي ما بقاتش قادرة تعطيني اللي نحتاجه؟

ولا نختار خدامة دارتلي الدار جنّة؟

رايكم يهمني... اكتبولي فالتعليقات