قصة واقعية لزوجة شابة تكتشف أن زوجها يشاهد فيديوهات النساء شبه العاريات بشكل مفرط، رغم أنه يُصلي ويعرف الله… الصراع بين الدين، الغيرة، الكرامة، والخوف من التهديد بالقتل جعلها تعيش تحت ضغط رهيب. فهل تستمر؟ أم تطلب الطلاق؟ اقرأ القصة وشارك برأيك… ربما تكون كلمة منك طوق نجاة لها. #قصص_من_الواقع #مشاكل_زوجية #الغيرة #الإدمان_الرقمي #العلاقات_الزوجية #الثقة_في_الزواج #زواج_على_المحك #الكرامة_الأنثوية
أنا مريم، عمري 27 سنة، متزوجة منذ خمس سنوات، ولدي طفل، الله يحفظه لي.
زوجي رجل طيب في العموم، لكنه عصبي جدًا، ومع ذلك أقول: "الحمد لله على كل حال".
لكن مشكلتي معه ليست في العصبية، بل في شيء آخر هدّ كياني.
منذ بداية زواجنا، اكتشفت أنه يشاهد باستمرار فيديوهات لنساء شبه عاريات يرقصن؛
خليط بين الشرقي والغربي والشعبي…
في البداية غضّيت الطرف، وقلت في نفسي: "مع الوقت سيتغيّر".
لكن للأسف، الوضع ازداد سوءًا…
بات الأمر وكأنه إدمان، يشاهد تلك المقاطع ليلًا ونهارًا، رغم أنه يُصلي ويعرف الله جيدًا.
تعبت نفسيًا…
أصبحت أعيش في صراع داخلي، وفقدت الثقة في علاقتنا.
ناقشته مرات عديدة، فقال لي كلامًا خطيرًا:
"إذا انفصلتِ عني… سأقتلك!"
ووعدني أنه سيتغير، لكن لا شيء تغيّر… فقط وعود كاذبة.
حتى في الشارع، لا يستطيع ضبط نظراته، عينيه لا تهدأ، تتبع النساء يمينًا ويسارًا.
رغم أنني – والحمد لله – جميلة، أنيقة، محافظة على جمالي، وجسمي، وبيتي…
لكنه لا يرى إلا ما هو خارج البيت!
أنا الآن حائرة… هل أستمر؟ هل أطلب الطلاق؟ هل أصبر؟
هل أنا المذنبة؟
أرجوكم، اعتبروني أختكم أو ابنتكم، وانصحوني من القلب.
قصة مؤثرة لامرأة اختارت الطريق الصحيح، تزوجت بالحلال، وبدات حياة جديدة بكل احترام… لكن الم...
الأم أو الزوجة في هذا الموقف تكافح من أجل تحقيق التوازن بين دورها كأم وضرورة مشاركة الأب ف...
زوجي يريد أن يسافر بنا إلى إسبانيا ويوفر لنا أوراق الإقامة، من أجل مستقبل أطفالنا. لكنه سي...