القصة تحكي عن شخص يندم على قرار الطلاق الذي اتخذه دون التفكير الكافي. بعد الطلاق، الحياة تأخذ مجرى مختلف حيث تصبح الزوجة أكثر استقرارًا ونجاحًا، بينما يظل الرجل في حالة من الندم والخوف من العواقب. القصة تحمل درسًا حول التفكير قبل اتخاذ القرارات الكبيرة في الحياة، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الزوجية.
كنت في لحظة من حياتي ما كنتش قادر نتحملها، وقررت أنني نطلق مراتي.
ما كنتش مفكر مليح، فكرت أن الطلاق هو الحل النهائي للخروج من المشاكل اللي كانت بيننا، وحسبت أنني غادي نكون مرتاح بعد ما طلقتها.
لكن من بعد الطلاق، كل شيء تبدل.
هي غيرت حياتها بشكل كامل، صار عندها مظهر جديد، بدأو الناس يحترموها أكثر، وصارت تعيش حياة كانت بالنسبة لي بعيدة. وزادت الأمور تعقيدًا لما لقيتها كتحصل على كل شيء بشكل ممتاز، كتصرف فلوس من النفقة وكأنها ما فقدت شيء.
في نفس الوقت، كانت تصرفاتي أنا بالعكس. كل يوم كثر الندم بداخلي، كنت حاسس أنني ضيعت حاجة كبيرة في حياتي.
كل يوم كنت كنتمنى لو يرجع الزمن لوراء، لكن للأسف، ما كانش هناك رجعة.
وفي الوقت نفسه، كانت هي تتصرف بكل أريحية، كتحصل على حقوقها، وأنا باقي كنفكر في كيفاش نوقف معاه. أما بالنسبة للنفقة، حاولت نوقفها، ولكن حتى هي كانت تعلم أنني إذا حاولت نوقف الدفع، غادي نتعرض لعقوبات قانونية. وكنت كنفكر: "إذا ما خلصتش، غادي نروح للحبس".
كنت في دوامة ما بين الندم والخوف من العواقب.
عندي جارة فوق مني، كبيرة في السن شوية، عندها جوج بنات وحدة في 16 عام والأخرى في 12. من وقت...
في لحظة بسيطة على مائدة العشاء، تحوّلت الأمور إلى موقف محرج قدّام العائلة… زوجي جاب لي حا...
من بعد مقارنات راجلي المستمرة مع جاراتنا "الصغيرات"، قررت نرد ولكن بطريقة هادية وقاصفة 😂...
زواج تقليدي بسيط، عرس صغير، وكل شيء كان يبدو على ما يرام. لكن مع أول ليلة دخل فيها العريس...
قصة مؤثرة لامرأة اختارت الطريق الصحيح، تزوجت بالحلال، وبدات حياة جديدة بكل احترام… لكن الم...