قصة رجل متزوج منذ ست سنوات يعاني من ضعف التواصل الحميمي مع زوجته رغم احترامها والتزامها الديني، ويجد نفسه ممزقاً بين صبره من أجل العائلة، وحاجاته النفسية والجسدية التي لم تعد تُلبّى، مما يدفعه للتفكير في الطلاق أو الزواج الثاني.
السلام عليكم،
أنا رجل متزوج منذ حوالي ست سنوات، ولدي ابنة من زوجتي. زوجتي امرأة محترمة، تصلي وتخاف الله، وبيتها عامر بالخير. لكن مشكلتي معها في العلاقة الزوجية الحميمية، فهي لا تلبي حاجتي بالشكل الكافي. لا ترغب في العلاقة إلا مرة في الأسبوع أو مرة كل أسبوعين، وهذا لا يكفيني.
وصل بي الحال إلى التفكير في الزواج مرة أخرى، أو الدخول في علاقة مع امرأة أخرى، أو حتى الطلاق. لم أعد أعلم ما أفعل، والله لقد بدأت أندم على هذا الزواج.
المشكلة أن زوجتي من العائلة، وما زلت صابراً فقط مراعاةً للناس والوجوه التي ستتدخل إن حدث الطلاق.
كان هناك رجل عنده طفلان، وكان يشك في أن أحدهما ليس ابنه الحقيقي. فذهب إلى حكيم لطلب نصيحة
أمي ضحّت بحياتها من أجلنا، تزوجت في سن مبكرة، وتطلقت وهي شابة في عمر 22 سنة. ومنذ ذلك الوق...
أنا عروسة جديدة وتزوجت هاد العام، فرحت بزاف نعيش أول رمضان مع راجلي ونوجد ليه طيبات من الق...